الرئيسية
أحدث الصور
من طرف تحتفظ ذاكرة الجماهير الكروية العراقية بالعديد من اسماء النجوم التي لمعت في سماء كرة القدم العراقية على مختلف الاجيال ولاسيما تلك الاسماء التي حفرت لها مكانا في سجل الاحترام والثناء والاعجاب الذي نالته تلك الاسماء التي ما تزال تعيش في وجدان جمهور كرة القدم.
ومن بين هذه الاسماء يبرز نجمنا الدولي السابق الذي عاش مع جماهيره وانصاره ومحبيه سنوات ومواسم ومناسبات ممتعة بقدر ما تحمل فيها من مرارة احداث كان وقعها مؤلما على نجم الكرة العراقية صاحب عباس الذي ما زال يسعى لتقديم كل ما عنده من مخزون كروي سواء مع فريقه الام كربلاء ام اخر محطاته اليوم مع الصناعة
وما بينهما مع اندية جماهيرية تحتفظ بالكثير لمكانة هذا اللاعب الذي لم يتردد في اية مناسبة لتأكيد تواضعه ويعكس خلقه الجم على النقيض من الذين سرعان ما يديرون ظهروهم عن الاخرين في غفلة من الزمن وجدوا فيها انفسهم في هالة من النجومية سرعان ما تتلاشى.
وان اعتراف نجم الكرة العراقية صاحب عباس بالدور الكبير والمؤثر لجمهور الكرة وللصحافة الرياضية العراقية في صناعة نجوميته لا يمثل الا تاكيدا لوفاء هذا اللاعب الكبير ونجم الامس ونجم اليوم الذي عرف كيف يسير على خطى نجوم كبار سبقوا عباس في ترسيخ مفاهيم ودلائل النجومية الحقة لكرة القدم بفضل اغنائهم لمسيرة كرة القدم العراقية على امتداد عقود من الزمن تركوا فيها مساحة كبيرة من الاعتزاز واحترام لتلك الاسماء الخالدة.
وما عرفان صاحب عباس في اكثر من مناسبة لموقف عشاقه ومحبيه وانصاره وموقف اعلامنا الرياضي وصحافتنا الرياضية فيما وصل اليه من مشوار حافل بالعطاء ،الا تاكيد للتواضع الجميل والسلوكية الرفيعة التي يتحلى بها نجم الكرة العراقية صاحب عباس كما عكست عمق تجربته الثرية عندما تنقل بين محطات احترافية عدة يترك بعد كل واحدة اثرا طيبا ومكانة في نفوس كل المتابعين لكرة القدم العراقية.
وازاء هذه التجارب الغنية والثرية في مشوار العديد من لاعبينا وما عكسته على طبيعة هؤلاء اللاعبين من اثار تبعث على الفخر والاعتزاز بهذه الاسماء نأمل ان تكون عبرة ودروسا لجيل كرة القدم الحالي لينل منها دروسا حياتية ورياضية تبقى محط اهتمام واحترام الجميع مهما تعددت الوان العصور والفترات وتحتل مكانة مماثلة لتلك التي ما زال يعيش فيها نجوم كرة القدم العراقية ومنها اسم الدولي السابق صاحب عباس صاحب التاريخ الكروي الناصع سواء في ملاعبنا المحلية ام الملاعب الخارجية التي عكس فيها على احسن وجه وفي افضل تمثيل حضور اللاعب العراقي وما يحمله من تقاليد مشرفة لسجل الكرة العراقية.
ومن بين هذه الاسماء يبرز نجمنا الدولي السابق الذي عاش مع جماهيره وانصاره ومحبيه سنوات ومواسم ومناسبات ممتعة بقدر ما تحمل فيها من مرارة احداث كان وقعها مؤلما على نجم الكرة العراقية صاحب عباس الذي ما زال يسعى لتقديم كل ما عنده من مخزون كروي سواء مع فريقه الام كربلاء ام اخر محطاته اليوم مع الصناعة
وما بينهما مع اندية جماهيرية تحتفظ بالكثير لمكانة هذا اللاعب الذي لم يتردد في اية مناسبة لتأكيد تواضعه ويعكس خلقه الجم على النقيض من الذين سرعان ما يديرون ظهروهم عن الاخرين في غفلة من الزمن وجدوا فيها انفسهم في هالة من النجومية سرعان ما تتلاشى.
وان اعتراف نجم الكرة العراقية صاحب عباس بالدور الكبير والمؤثر لجمهور الكرة وللصحافة الرياضية العراقية في صناعة نجوميته لا يمثل الا تاكيدا لوفاء هذا اللاعب الكبير ونجم الامس ونجم اليوم الذي عرف كيف يسير على خطى نجوم كبار سبقوا عباس في ترسيخ مفاهيم ودلائل النجومية الحقة لكرة القدم بفضل اغنائهم لمسيرة كرة القدم العراقية على امتداد عقود من الزمن تركوا فيها مساحة كبيرة من الاعتزاز واحترام لتلك الاسماء الخالدة.
وما عرفان صاحب عباس في اكثر من مناسبة لموقف عشاقه ومحبيه وانصاره وموقف اعلامنا الرياضي وصحافتنا الرياضية فيما وصل اليه من مشوار حافل بالعطاء ،الا تاكيد للتواضع الجميل والسلوكية الرفيعة التي يتحلى بها نجم الكرة العراقية صاحب عباس كما عكست عمق تجربته الثرية عندما تنقل بين محطات احترافية عدة يترك بعد كل واحدة اثرا طيبا ومكانة في نفوس كل المتابعين لكرة القدم العراقية.
وازاء هذه التجارب الغنية والثرية في مشوار العديد من لاعبينا وما عكسته على طبيعة هؤلاء اللاعبين من اثار تبعث على الفخر والاعتزاز بهذه الاسماء نأمل ان تكون عبرة ودروسا لجيل كرة القدم الحالي لينل منها دروسا حياتية ورياضية تبقى محط اهتمام واحترام الجميع مهما تعددت الوان العصور والفترات وتحتل مكانة مماثلة لتلك التي ما زال يعيش فيها نجوم كرة القدم العراقية ومنها اسم الدولي السابق صاحب عباس صاحب التاريخ الكروي الناصع سواء في ملاعبنا المحلية ام الملاعب الخارجية التي عكس فيها على احسن وجه وفي افضل تمثيل حضور اللاعب العراقي وما يحمله من تقاليد مشرفة لسجل الكرة العراقية.
