في مؤتمر عقده في نادي أربيل الرياضي: حمود:
في مؤتمر عقده في نادي أربيل الرياضي: حمود: الرئاسات الثلاث دعمت مقومات إنجاح كسر الحصار الرياضي ورئيس اللجنة الاولمبية سجل موقفاً غريباً بحجة غير مقبولة !
قدم اتحاد الكرة العراقي شكره الى رئيس الجمهورية جلال طالباني لرعايته مباراة المنتخب الوطني وشقيقه الفلسطيني التي جرت مساء امس الجمعة على ملعب فرانسوا حريري في مدينة اربيل بمناسبة كسر الحصار الرياضي عن الرياضة العراقية عامة وكرة القدم العراقية خاصة وعدها ترجمة حقيقية لتوجيهات القيادتين السياسية في العراق وفلسطين اللتين اكدتا كسر الحصار المفروض على العراق في جميع المجالات ومنها المجال الرياضي ، كما شكر رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني بتذليله جميع المصاعب وتوظيف إمكانات جميع الوزارات والدوائر في الاقليم من اجل انجاح المباراة وتوفير كل المستلزمات التي من شأنها اظهارها بالشكل اللائق والحضاري الذي يدعم سمعة اللعبة في العراق ويحقق الغاية من اقامة المباراة
وثمن موقف رئيس الوزراء نوري المالكي لتبنيه المبادرة بشكل لائق واصدار التوجيهات اللازمة لتسهيل اقامتها في مدينتي اربيل وبغداد بما يؤكد ان الوضع في العراق أمن وبالإمكان لإقامة الانشطة الرياضية في ملاعبه .
جاء ذلك في مؤتمر صحفي اقامه الاتحاد في قاعة المؤتمرات بنادي اربيل الرياضي صباح امس وأضاف :ان الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يستحق التقدير لاستجابته اقامة المباراة تزامناً مع احتفالات العراقيين بجلاء القوات الامريكية من مدنهم في يوم السيادة التاريخي .
وقدم حمود اعتذاره عن حصول هنات في بعض الجوانب التحضيرية لاقامة هذه المباراة وعزا ذلك الى غياب اقامة البطولات والمباريات الودية والبروتوكولات في ملاعب العراق منذ اكثر من 10 سنوات وطالب باجتماع الجميع على مبدأ التعاون واذابة المشكلات مهما حصلت من اجل الهدف الاسمى والمصلحة العليا التي تتمثل بطابع المناسبة الوطني لكي نرسل رسالة الى العالم ونقول باننا قادرون على تنظيم المباريات في ملاعبنا بالشكل الامثل اذا تخطينا المصاعب ونبذنا الانانية فيما بيننا .
وتساءل عن اسباب غياب بعض الشخصيات الرياضية التي تتولى قيادة الرياضة في البلد عن الحضور في مثل هكذا مباراة تأريخية ووطنية ؟، آملا ان يراجعوا مواقفهم لكي يضعوا اياديهم مع الاتحاد العراقي لكرة القدم من دفع عجلة اللعبة الى الامام والمساهمة في انجاح العرس الكروي في اربيل وبغداد . واستغرب حمود في الوقت نفسه الحملة المحمومة التي يقودها البعض ضد اتحاد الكرة من اجل اسقاطه بالدرجة الاولى وافشال مساعيه باقامة هذه المباراة في وقتها من دون ان يضع اي عضو في الاتحاد مسألة الافادة من المناسبة لدعم موقفه الانتخابي , مناشداً الاعلاميين بتفهم هذه الحقيقة لاسيما ان كثيراً من الكتاب ساهموا وواكبوا في دعم هذه المبادرة لانها تخدم العراق على العكس من البعض الذي رأى فيها نجاحا لاتحاد الكرة .
واوضح حمود بان اتحاد الكرة يستمع لجميع الانتقادات الموضوعية وبموجبها تم تصحيح الكثير من الاخطاء التي شابت عمله لاسيما في السنة الاخيرة لكنه لن يبالي لمن اراد ان يغرد خارج السرب !
ووعد بان يسهم الاتحاد بمساعدة الخيرين في انجاح عرس بغداد بعد غد الاثنين ويعد مكملا لعرس اربيل وسيحتفى بالاشقاء الفلسطينيين لموقفهم المشرف بمناصرة اخوتهم في العراق لكسر الحظر عن ملاعبنا ، معربا عن اسفه لموقف اللجنة الاولمبية الوطنية متمثلة برئيسها رعد حمودي بعدم دعم المبادرة وغيابه عن الحضور في اربيل وعدم قيامه حتى باتصال هاتفي يسجل فيه موقفاً رياضيا مسؤولاً بينما تعامل اتحاد الكرة بمهنية وحرفنة عاليتين مع هذه المبادرة وهو يشعر بانه جزء من كل ويحتاج الى الموقف الاعتباري وليس الامور الفنية بالرغم من دعوة حسين سعيد التي وجهها لرعد حمودي الا ان الاخير امتنع بشكل غريب متعذراً بمشاغله في اللجنة والتي مهما كانت ليست اهم من تعزيز المبادرة الوطنية بحضوره الشخصي والغرابة تكمن ايضا في رده على سؤال احدى القنوات الفضائية : هل ستقام المباراة الثانية في بغداد فأجاب[img:2b5d]http://www.iraqeyes.com/vb/images/smilies/2a[1].gif[/img:2b5d] انا لا اعلم ).. ولم يقل اتمنى ان تقام في اقل تقدير وكان عليه ان يترفع عن مشكلات الماضي .
واشار حمود الى الدور البارز الذي لعبته وزارة الشباب والرياضة لتبنيها هذه المبادرة وتقديمها التسهيلات اللوجستية وتضامنها الكامل مع اتحاد الكرة في بلورة الافكار والمقترحات التي نجمت عن نجاح باهر لهذه المباراة ولذلك نعرب عن تشرفنا بالانتماء الى هذه المؤسسة الرياضية الحكومية روحياً ونتشاور معها في كل شيء .
وعرّج حمود الى موضوع أخر رآه البعض مشكلة كبيرة ( على حد قوله ) حيث قال : في الاسبوع الماضي عقدنا مؤتمرا صحفيا في بغداد اوضحنا فيه جميع الامور الانتخابية من دون لف او دوران فما الموجب من عقد مؤتمر في وزارة الشباب لتأزيم الموقف واظهار اتحاد الكرة بانه المقصر في ملف الانتخاب ؟ قلنا ان الانتخابات ستقام في موعد اقصاه 15 / 8 وهذا الموعد لم يأت اعتباطيا بل مبرمجا وفق تعليمات الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي اكد بالنص انه : لا تجرى الانتخابات الا بشرطين الشرط الاول هو عرض اللوائح على الهيئة العامة لاتحاد الكرة لغرض الموافقة عليها وبعد ذلك تعرض الموافقة على ( فيفا ) للحصول على الموافقة النهائية بعد ان تتم دراسة الموضوع من قبله حرفيا أما اذا لم تصادق الهيئة العامة على اللوائح فيبقى تحديد موعد الانتخابات مرهونا بيد (فيفا) ، أما الشرط الثاني فيقتضي حضور ممثل عن الاخير في يوم الانتخابات فما المشكلة التي يحاول البعض اثارتها الآن مدعين بأن الاتحاد يروم البقاء اطول فترة ممكنة وهذا ينافي الحقيقة حيث لكل بداية نهاية ويجب ان يأتي اعضاء جدد في الانتخابات او تجدد الثقة بالحاليين وهذا الامر متروك لتصويت الهيئة العامة .واوضح بان الاتحاد كان واقعيا بخصوص تحديد موعد الانتخابات قبل كأس القارات تحسبا لاي طارئ يحدث خلال البطولة ويلقي بظلاله على الانتخابات ولكن واجهتنا مشكلة عدم امكانية اجراء الانتخابات لعدم مصادقة الهيئة العامة على لوائحها لاسيما ان الفترة الاخيرة شهدت ورود ملاحظات من ( فيفا ) عن عدد اعضاء الهيئة العامة وبعض الاخطاء اللغوية فتم تعديل بعض الفقرات واعادتها الى ( فيفا ) في 9 حزيران الماضي وطلبنا منه الاسراع بالموافقة على اللوائح ليتم عرضها على الهيئة استعدادا لاجراء الانتخابات في وقت قريب , وبعد انتهاء بطولة القارات فاتحنا ( فيفا ) للحصول على تمديد جديد آخذين بالحسبان انتهاء فترة التمديد السابق في 30 حزيران الماضي وعدم كفاية المدة المتبقية خلال شهر تموز لحسم ملف اللوائح واقامة الانتخابات وهذا امر مشروع للاتحاد ولم يسلك غير الطريق القانوني علما ان الغاية من تمديد ( فيفا ) هو اجراء الانتخابات وليس تمديد مدة بقاء اعضاء الاتحاد الى ما لا نهاية سيما اننا اشعرنا الاتحاد الدولي بانتهاء دوري الكرة الممتاز يوم 20 تموز ليتسنى لنا معرفة موقف الاندية المشمولة بالانتخابات فجاء الرد بصيغة سؤال من ( فيفا ) هل ترغبون في التمديد عاماً جديداً او نصف عام فكان ردنا : كلا لا نريد اكثر من 60 يوما.
وبعد الانتهاء من حديث حمود تلقى بعض الاسئلة من الزملاء المشاركين في المؤتمر وتناولوا شؤون كثيرة بخصوص ملف الانتخابات ووجود بعض المشكلات التي ظهرت على سطح الاحداث لاسيما علاقة اللجنة الاولمبية الوطنية مع اتحاد الكرة وتأثيرها على الواقع الرياضي مستقبلا وكذلك موضوعة عدم دعوة رئيس الاتحاد الاسيوي محمد بن همام لحضور مباراة العراق وفلسطين لارتباطه باجتماعات المكتب التنفيذي وامور اخرى تنشر لاحقا
قدم اتحاد الكرة العراقي شكره الى رئيس الجمهورية جلال طالباني لرعايته مباراة المنتخب الوطني وشقيقه الفلسطيني التي جرت مساء امس الجمعة على ملعب فرانسوا حريري في مدينة اربيل بمناسبة كسر الحصار الرياضي عن الرياضة العراقية عامة وكرة القدم العراقية خاصة وعدها ترجمة حقيقية لتوجيهات القيادتين السياسية في العراق وفلسطين اللتين اكدتا كسر الحصار المفروض على العراق في جميع المجالات ومنها المجال الرياضي ، كما شكر رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني بتذليله جميع المصاعب وتوظيف إمكانات جميع الوزارات والدوائر في الاقليم من اجل انجاح المباراة وتوفير كل المستلزمات التي من شأنها اظهارها بالشكل اللائق والحضاري الذي يدعم سمعة اللعبة في العراق ويحقق الغاية من اقامة المباراة
وثمن موقف رئيس الوزراء نوري المالكي لتبنيه المبادرة بشكل لائق واصدار التوجيهات اللازمة لتسهيل اقامتها في مدينتي اربيل وبغداد بما يؤكد ان الوضع في العراق أمن وبالإمكان لإقامة الانشطة الرياضية في ملاعبه .
جاء ذلك في مؤتمر صحفي اقامه الاتحاد في قاعة المؤتمرات بنادي اربيل الرياضي صباح امس وأضاف :ان الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يستحق التقدير لاستجابته اقامة المباراة تزامناً مع احتفالات العراقيين بجلاء القوات الامريكية من مدنهم في يوم السيادة التاريخي .
وقدم حمود اعتذاره عن حصول هنات في بعض الجوانب التحضيرية لاقامة هذه المباراة وعزا ذلك الى غياب اقامة البطولات والمباريات الودية والبروتوكولات في ملاعب العراق منذ اكثر من 10 سنوات وطالب باجتماع الجميع على مبدأ التعاون واذابة المشكلات مهما حصلت من اجل الهدف الاسمى والمصلحة العليا التي تتمثل بطابع المناسبة الوطني لكي نرسل رسالة الى العالم ونقول باننا قادرون على تنظيم المباريات في ملاعبنا بالشكل الامثل اذا تخطينا المصاعب ونبذنا الانانية فيما بيننا .
وتساءل عن اسباب غياب بعض الشخصيات الرياضية التي تتولى قيادة الرياضة في البلد عن الحضور في مثل هكذا مباراة تأريخية ووطنية ؟، آملا ان يراجعوا مواقفهم لكي يضعوا اياديهم مع الاتحاد العراقي لكرة القدم من دفع عجلة اللعبة الى الامام والمساهمة في انجاح العرس الكروي في اربيل وبغداد . واستغرب حمود في الوقت نفسه الحملة المحمومة التي يقودها البعض ضد اتحاد الكرة من اجل اسقاطه بالدرجة الاولى وافشال مساعيه باقامة هذه المباراة في وقتها من دون ان يضع اي عضو في الاتحاد مسألة الافادة من المناسبة لدعم موقفه الانتخابي , مناشداً الاعلاميين بتفهم هذه الحقيقة لاسيما ان كثيراً من الكتاب ساهموا وواكبوا في دعم هذه المبادرة لانها تخدم العراق على العكس من البعض الذي رأى فيها نجاحا لاتحاد الكرة .
واوضح حمود بان اتحاد الكرة يستمع لجميع الانتقادات الموضوعية وبموجبها تم تصحيح الكثير من الاخطاء التي شابت عمله لاسيما في السنة الاخيرة لكنه لن يبالي لمن اراد ان يغرد خارج السرب !
ووعد بان يسهم الاتحاد بمساعدة الخيرين في انجاح عرس بغداد بعد غد الاثنين ويعد مكملا لعرس اربيل وسيحتفى بالاشقاء الفلسطينيين لموقفهم المشرف بمناصرة اخوتهم في العراق لكسر الحظر عن ملاعبنا ، معربا عن اسفه لموقف اللجنة الاولمبية الوطنية متمثلة برئيسها رعد حمودي بعدم دعم المبادرة وغيابه عن الحضور في اربيل وعدم قيامه حتى باتصال هاتفي يسجل فيه موقفاً رياضيا مسؤولاً بينما تعامل اتحاد الكرة بمهنية وحرفنة عاليتين مع هذه المبادرة وهو يشعر بانه جزء من كل ويحتاج الى الموقف الاعتباري وليس الامور الفنية بالرغم من دعوة حسين سعيد التي وجهها لرعد حمودي الا ان الاخير امتنع بشكل غريب متعذراً بمشاغله في اللجنة والتي مهما كانت ليست اهم من تعزيز المبادرة الوطنية بحضوره الشخصي والغرابة تكمن ايضا في رده على سؤال احدى القنوات الفضائية : هل ستقام المباراة الثانية في بغداد فأجاب[img:2b5d]http://www.iraqeyes.com/vb/images/smilies/2a[1].gif[/img:2b5d] انا لا اعلم ).. ولم يقل اتمنى ان تقام في اقل تقدير وكان عليه ان يترفع عن مشكلات الماضي .
واشار حمود الى الدور البارز الذي لعبته وزارة الشباب والرياضة لتبنيها هذه المبادرة وتقديمها التسهيلات اللوجستية وتضامنها الكامل مع اتحاد الكرة في بلورة الافكار والمقترحات التي نجمت عن نجاح باهر لهذه المباراة ولذلك نعرب عن تشرفنا بالانتماء الى هذه المؤسسة الرياضية الحكومية روحياً ونتشاور معها في كل شيء .
وعرّج حمود الى موضوع أخر رآه البعض مشكلة كبيرة ( على حد قوله ) حيث قال : في الاسبوع الماضي عقدنا مؤتمرا صحفيا في بغداد اوضحنا فيه جميع الامور الانتخابية من دون لف او دوران فما الموجب من عقد مؤتمر في وزارة الشباب لتأزيم الموقف واظهار اتحاد الكرة بانه المقصر في ملف الانتخاب ؟ قلنا ان الانتخابات ستقام في موعد اقصاه 15 / 8 وهذا الموعد لم يأت اعتباطيا بل مبرمجا وفق تعليمات الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي اكد بالنص انه : لا تجرى الانتخابات الا بشرطين الشرط الاول هو عرض اللوائح على الهيئة العامة لاتحاد الكرة لغرض الموافقة عليها وبعد ذلك تعرض الموافقة على ( فيفا ) للحصول على الموافقة النهائية بعد ان تتم دراسة الموضوع من قبله حرفيا أما اذا لم تصادق الهيئة العامة على اللوائح فيبقى تحديد موعد الانتخابات مرهونا بيد (فيفا) ، أما الشرط الثاني فيقتضي حضور ممثل عن الاخير في يوم الانتخابات فما المشكلة التي يحاول البعض اثارتها الآن مدعين بأن الاتحاد يروم البقاء اطول فترة ممكنة وهذا ينافي الحقيقة حيث لكل بداية نهاية ويجب ان يأتي اعضاء جدد في الانتخابات او تجدد الثقة بالحاليين وهذا الامر متروك لتصويت الهيئة العامة .واوضح بان الاتحاد كان واقعيا بخصوص تحديد موعد الانتخابات قبل كأس القارات تحسبا لاي طارئ يحدث خلال البطولة ويلقي بظلاله على الانتخابات ولكن واجهتنا مشكلة عدم امكانية اجراء الانتخابات لعدم مصادقة الهيئة العامة على لوائحها لاسيما ان الفترة الاخيرة شهدت ورود ملاحظات من ( فيفا ) عن عدد اعضاء الهيئة العامة وبعض الاخطاء اللغوية فتم تعديل بعض الفقرات واعادتها الى ( فيفا ) في 9 حزيران الماضي وطلبنا منه الاسراع بالموافقة على اللوائح ليتم عرضها على الهيئة استعدادا لاجراء الانتخابات في وقت قريب , وبعد انتهاء بطولة القارات فاتحنا ( فيفا ) للحصول على تمديد جديد آخذين بالحسبان انتهاء فترة التمديد السابق في 30 حزيران الماضي وعدم كفاية المدة المتبقية خلال شهر تموز لحسم ملف اللوائح واقامة الانتخابات وهذا امر مشروع للاتحاد ولم يسلك غير الطريق القانوني علما ان الغاية من تمديد ( فيفا ) هو اجراء الانتخابات وليس تمديد مدة بقاء اعضاء الاتحاد الى ما لا نهاية سيما اننا اشعرنا الاتحاد الدولي بانتهاء دوري الكرة الممتاز يوم 20 تموز ليتسنى لنا معرفة موقف الاندية المشمولة بالانتخابات فجاء الرد بصيغة سؤال من ( فيفا ) هل ترغبون في التمديد عاماً جديداً او نصف عام فكان ردنا : كلا لا نريد اكثر من 60 يوما.
وبعد الانتهاء من حديث حمود تلقى بعض الاسئلة من الزملاء المشاركين في المؤتمر وتناولوا شؤون كثيرة بخصوص ملف الانتخابات ووجود بعض المشكلات التي ظهرت على سطح الاحداث لاسيما علاقة اللجنة الاولمبية الوطنية مع اتحاد الكرة وتأثيرها على الواقع الرياضي مستقبلا وكذلك موضوعة عدم دعوة رئيس الاتحاد الاسيوي محمد بن همام لحضور مباراة العراق وفلسطين لارتباطه باجتماعات المكتب التنفيذي وامور اخرى تنشر لاحقا