أكد عامر زايد مدرب حراس مرمى فريق الأمانة لكرة القدم قدره فريقه على دخول بوابة التنافس في الموسم المقبل من اوسع بواباتها لخطف لقب الدوري لاول مرة في تاريخ النادي بعد ان تم تعزيز صفوف الفريق بمجموعة جيدة من اللاعبين أصحاب الخبرة والشباب.
وقال زايد في حديثه لـ(المدى): ان المدرب يحيى علوان يمتلك عقلية تدريبية متفتحة وخبرة كبيرة في كيفية بناء الفريق بصورة رائعة تعتمد على التنظيم الجيد وتطوير القابليات الفنية والبدنية للاعبين مع الاهتمام بالجوانب الإنسانية وتوطيد العلاقة بين اللاعبين والملاك التدريبي للفريق لاسيما انه يمتاز بقدراته الرائعة على قراءة أوراق المنافس بدقة واكتشاف نقاط القوة والضعف فيه.
وأشار زايد الى ان فريق الأمانة لن يكون رقما سهلا في منافسات الدوري وإنما منافسا صعبا وعنيداً ويعتري اللاعبين طموح كبير بالتربع على القمة لاسيما بعد ان تلمس الملاك التدريبي للفريق رغبة الدكتور صابر العيساوي أمين بغداد وإدارة النادي على تلبية جميع احتياجات الفريق من المباريات التجريبية والمعسكرات التدريبية والعقود المناسبة للوصول بالفريق الى جاهزية الفنية التي تؤهل الى تحقيق أحلام الإدارة والملاك التدريبي. وأضاف مدرب حراس مرمى الأمانة ان منافسات الدوري الممتاز للموسم المقبل 2009 - 2010 تختلف عن المواسم السابقة لان اغلب الفرق المشاركة في دوري الكبار استعانت بمجموعة جيدة من اللاعبين المحليين او الذين كانوا محترفين في الدوريات المجاورة لاسيما بعد ان ارتفعت اقيام اللاعبين في الدوري المحلي بصورة غير مألوفة حيث أسهمت بعودة اللاعبين الى البلاد، لذلك فان المنافسة ستكون على اشدها بين الفرق و من الصعب التكهن ببطل الدوري على العكس من المواسم السابقة التي انعدمت فيها المنافسة والإثارة ورجحت كفة فريق على الآخر.
عن ازمة حراس المرمى في دوري الكرة قال زايد: لا توجد أزمة لحراس المرمى وانما هناك سوء اختيار الذي ينعكس سلبا على اداء الحارس اثناء المباريات، لكن ما قدمه الحارس المتألق محمد كاصد بدد تلك الهواجس اثر تقديمه المستوى المميز في بطولة كأس القارات الثامنة التي أقيمت مؤخرا في جوهانسبرغ الذي عكس السمعة الطيبة لمستوى الحراس المحليين، ان مستوى كاصد في بطولة القارات لم يفاجئني لانني على اطلاع كامل بمستواه الفني والبدني منذ ان كان حارسا للمنتخب الاولمبي بإشرافي وبقيادة يحيى علوان.
وعن الية إقامة منافسات الدوري للموسم المقبل 2009/2010 اجاب زايد : ان النظام الأمثل لاقامة المباريات دوري الكبار يتمثل بالعودة الى نظام الدوري العام وانهاء التباري بأسلوب اللعب بنظام المجاميع الذي لم تستفد منه كرتنا شيئا، واسهم في منح الافضيلة لفرق على حساب الأخرى، وافقد متعة مشاهدة المباريات بين الفرق الجماهيرية التي تشد الجماهير وتزيد من اضفاء الإثارة والقوة لمنافسات الدوري .
وعن محاولات اتحاد الكرة بزيادة عدد فرق الدوري الممتاز قال: ان زيادة عدد الفرق المشاركة في دوري الكبار بشكل مبالغ وغير مدروس يؤدي الى إضعاف المنافسة فضلا عن أنها محاولات غاياتها معروفة،حيث انه من الأفضل ان يكون عدد فرق الدوري الممتاز( 16-18 )فريقا لضمان قوة التنافس وجودة التحكيم لاسيما ان اغلب ملاعبنا تفتقد الكثير من المقومات المناسبة كي تصبح مؤهلة الى استيعاب الجماهير واقامة المباريات عليها حيث نشاهد انها لا تصلح لخوض اللقاءات الرسمية وكانت سببا في اصابة عدد من اللاعبين لسوء ارضيتها فضلا عن انها تؤثر على الاداء الفني للفرق.
وعن رفضه العديد من العروض الاحترافية في الأندية العربية أجاب زايد: ان رفض تلك العروض الاحترافية الخارجية جاء لرغبتي بتطوير قدرات حراس المرمى الشباب في الاندية المحلية اضافة الى ان العمل مع المدرب يحيى علوان متعة كبيرة لانه مدرب محترف يجيد التعامل مع الملاك التدريبي اجادة تامة فضلا عن ارتفاع اقيام العقود للمدربين عن السنوات السابقة وجميع هذه الأسباب دفعتني الى رفض العروض المقدمة من الاندية الخليجية، كما أسعى الى احراز نتيجة ايجابية مع فريق الأمانة في الموسم المقبل
وختم حديثه بالقول : يجب على اتحاد الكرة ان يضع منهاج الدوري للموسم المقبل بالشكل الذي يخدم اللعبة ويطورها نحو الافضل وليس من اجل تحقيق مصالح بعض الاندية كما حدث في المواسم السابقة مع العمل بجد على تهيئة الملاعب الملائمة لإقامة المباريات عليها لتقديم المتعة للجماهير.
وقال زايد في حديثه لـ(المدى): ان المدرب يحيى علوان يمتلك عقلية تدريبية متفتحة وخبرة كبيرة في كيفية بناء الفريق بصورة رائعة تعتمد على التنظيم الجيد وتطوير القابليات الفنية والبدنية للاعبين مع الاهتمام بالجوانب الإنسانية وتوطيد العلاقة بين اللاعبين والملاك التدريبي للفريق لاسيما انه يمتاز بقدراته الرائعة على قراءة أوراق المنافس بدقة واكتشاف نقاط القوة والضعف فيه.
وأشار زايد الى ان فريق الأمانة لن يكون رقما سهلا في منافسات الدوري وإنما منافسا صعبا وعنيداً ويعتري اللاعبين طموح كبير بالتربع على القمة لاسيما بعد ان تلمس الملاك التدريبي للفريق رغبة الدكتور صابر العيساوي أمين بغداد وإدارة النادي على تلبية جميع احتياجات الفريق من المباريات التجريبية والمعسكرات التدريبية والعقود المناسبة للوصول بالفريق الى جاهزية الفنية التي تؤهل الى تحقيق أحلام الإدارة والملاك التدريبي. وأضاف مدرب حراس مرمى الأمانة ان منافسات الدوري الممتاز للموسم المقبل 2009 - 2010 تختلف عن المواسم السابقة لان اغلب الفرق المشاركة في دوري الكبار استعانت بمجموعة جيدة من اللاعبين المحليين او الذين كانوا محترفين في الدوريات المجاورة لاسيما بعد ان ارتفعت اقيام اللاعبين في الدوري المحلي بصورة غير مألوفة حيث أسهمت بعودة اللاعبين الى البلاد، لذلك فان المنافسة ستكون على اشدها بين الفرق و من الصعب التكهن ببطل الدوري على العكس من المواسم السابقة التي انعدمت فيها المنافسة والإثارة ورجحت كفة فريق على الآخر.
عن ازمة حراس المرمى في دوري الكرة قال زايد: لا توجد أزمة لحراس المرمى وانما هناك سوء اختيار الذي ينعكس سلبا على اداء الحارس اثناء المباريات، لكن ما قدمه الحارس المتألق محمد كاصد بدد تلك الهواجس اثر تقديمه المستوى المميز في بطولة كأس القارات الثامنة التي أقيمت مؤخرا في جوهانسبرغ الذي عكس السمعة الطيبة لمستوى الحراس المحليين، ان مستوى كاصد في بطولة القارات لم يفاجئني لانني على اطلاع كامل بمستواه الفني والبدني منذ ان كان حارسا للمنتخب الاولمبي بإشرافي وبقيادة يحيى علوان.
وعن الية إقامة منافسات الدوري للموسم المقبل 2009/2010 اجاب زايد : ان النظام الأمثل لاقامة المباريات دوري الكبار يتمثل بالعودة الى نظام الدوري العام وانهاء التباري بأسلوب اللعب بنظام المجاميع الذي لم تستفد منه كرتنا شيئا، واسهم في منح الافضيلة لفرق على حساب الأخرى، وافقد متعة مشاهدة المباريات بين الفرق الجماهيرية التي تشد الجماهير وتزيد من اضفاء الإثارة والقوة لمنافسات الدوري .
وعن محاولات اتحاد الكرة بزيادة عدد فرق الدوري الممتاز قال: ان زيادة عدد الفرق المشاركة في دوري الكبار بشكل مبالغ وغير مدروس يؤدي الى إضعاف المنافسة فضلا عن أنها محاولات غاياتها معروفة،حيث انه من الأفضل ان يكون عدد فرق الدوري الممتاز( 16-18 )فريقا لضمان قوة التنافس وجودة التحكيم لاسيما ان اغلب ملاعبنا تفتقد الكثير من المقومات المناسبة كي تصبح مؤهلة الى استيعاب الجماهير واقامة المباريات عليها حيث نشاهد انها لا تصلح لخوض اللقاءات الرسمية وكانت سببا في اصابة عدد من اللاعبين لسوء ارضيتها فضلا عن انها تؤثر على الاداء الفني للفرق.
وعن رفضه العديد من العروض الاحترافية في الأندية العربية أجاب زايد: ان رفض تلك العروض الاحترافية الخارجية جاء لرغبتي بتطوير قدرات حراس المرمى الشباب في الاندية المحلية اضافة الى ان العمل مع المدرب يحيى علوان متعة كبيرة لانه مدرب محترف يجيد التعامل مع الملاك التدريبي اجادة تامة فضلا عن ارتفاع اقيام العقود للمدربين عن السنوات السابقة وجميع هذه الأسباب دفعتني الى رفض العروض المقدمة من الاندية الخليجية، كما أسعى الى احراز نتيجة ايجابية مع فريق الأمانة في الموسم المقبل
وختم حديثه بالقول : يجب على اتحاد الكرة ان يضع منهاج الدوري للموسم المقبل بالشكل الذي يخدم اللعبة ويطورها نحو الافضل وليس من اجل تحقيق مصالح بعض الاندية كما حدث في المواسم السابقة مع العمل بجد على تهيئة الملاعب الملائمة لإقامة المباريات عليها لتقديم المتعة للجماهير.